من كتم سره كانت الخيرة بيده. ( نهج البلاغة ٤: ٤١)      من أكثر من ذكر الموت رضي من الدنيا باليسير. ( نهج البلاغة ٤: ٨١ ـ ٨٢ )       كفى بالقناعة ملكاً وبحسن الخلق نعيماً/ نهج البلاغة ٤: ٥١.        أخلص في المسألة لربّك فإن بيده العطاء والحرمان. ( نهج البلاغة ٣: ٣٩)      ترك الذنب أهون من طلب التوبة. ( نهج البلاغة ٤: ٤٢)      
الشيخ الصدوق