من رضي برزق الله لم يحزن على ما فاته. ( نهج البلاغة ٤: ٨١ )        الجئ نفسك في الأمور كلّها إلى الهك فإنّك تلجئها إلى كهف حريز ومانع عزيز. ( نهج البلاغة ٣: ٣٩)       كفى بالقناعة ملكاً وبحسن الخلق نعيماً/ نهج البلاغة ٤: ٥١.      من أكثر من ذكر الموت رضي من الدنيا باليسير. ( نهج البلاغة ٤: ٨١ ـ ٨٢ )      خاطر من استغنى برأيه. ( نهج البلاغة ٤: ٤٨)      
احمد الواسطي