من كساه الحياء ثوبه لم ير الناس عيبه. ( نهج البلاغة ٤: ١٠٦)      الغيبة جهد العاجز. ( نهج البلاغة ٤: ١٠٦)      من دخل مداخل السوء اتّهم. ( نهج البلاغة ٤: ٨١ )      من زهد في الدنيا استهان بالمصيبات، ومن ارتقب الموت سارع إلى الخيرات. ( نهج البلاغة ٤: ٨ )      من رضي عن نفسه كثر الساخطون عليه. ( نهج البلاغة ٤: ٣)      
آية الله الشيخ يوسف الصانعي