ربما كان الدواء داءّ والداء دواء. ( نهج البلاغة ٣: ٥٢)        الإعجاب ضد الصواب وآفة الألباب. ( نهج البلاغة ٣: ٤٦)      الكلام في وثاقك ما لم تتكلم به، فإذا تكلمت به صرت في وثاقه. ( نهج البلاغة ٤: ٩١)      ما أحسن تواضع الأغنياء للفقراء طلباً لما عند الله. ( نهج البلاغة ٤: ٩٥)      بئس الزاد إلى المعاد العدوان على العباد. ( نهج البلاغة ٤: ٤٩)      
٧ ١٤ ٢١ ٢٨
١ ٨ ١٥ ٢٢
٢ ٩ ١٦ ٢٣
٣ ١٠ ١٧ ٢٤
٤ ١١ ١٨ ٢٥
٥ ١٢ ١٩ ٢٦
٦ ١٣ ٢٠ ٢٧
رمضان ١٤٤٦ هـ
اليوم الأحد ١٥ رمضان ١٤٤٦ هـ / المصادف ١٦ مارس/آذار ٢٠٢٥ م
الأعمال و الأدعية

 بِسْمِ  اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ بِسْمِ اللّهِ الَّذِي لا أَرجو إِلا  فَضْلَهُ،  وَلا أَخْشى إِلا  عَدْلَهُ،  وَلا أَعْتَمِدُ إِلا  قَوْلَهُ،  وَلا اُمْسِكُ إِلا  بِحَبْلِهِ .
  بِكَ أَسْتَجِيرُ ياذا العَفْوِ وَالرِّضْوانِ مِنْ الظُّلْمِ وَالعُدْوانِ،  وَمِنْ غِيَرِ الزَّمانِ،  وَتواتِرُ الاَحْزانِ،  وَطوارِقِ الحَدَثانِ،  وَمِنْ إِنْقِضأِ المُدَّةِ قَبْلَ التَّأَهُبِ وَالعُدَّةِ .
  وَإِياكَ أَسْتَرْشِدُ لِما فِيهِ الصَّلاحُ وَالاِصْلاحُ،  وَبِكَ أَسْتَعِينُ فِيما يَقْتَرِنُ بِهِ النَّجاحُ وَالاِنْجاحُ،  وَإِيّاكَ أَرْغَبُ فِي لِباسِ العافِيَةِ وَتَمامِها وَشُمُولِ السَّلامَةِ وَدَوَامِها،  وأَعُوذُ بِكَ يارَبِّ مِنْ هَمَزاتِ الشَّياطِينِ،  وَأَحْتَرِزُ بِسُلْطانِكَ مِنْ جَوْرِ السَّلاطِينِ .

فَتَقَبَّلْ ما كانَ مِنْ صَلاتِي وَصَوْمِي،  وَاجْعَلْ غَدِي وَما بَعْدَهُ أَفْضَلَ مِنْ ساعَتِي وَيَوْمِي،  وَأَعِزَّنِي فِي عَشِيرَتِي وَقَوْمِي ،  وَاحْفَظْنِي فِي يَقْظَتِي وَنَوْمِي،  فَأَنْتَ اللّهُ خَيْرٌ حافِظاً وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرّاحِمِينَ .
  اللّهُمَّ إِنِّي أَبْرَُ إِلَيكَ فِي يَوْمِي هذا وَما بَعْدَهُ مِنَ الاحادِ مِنَ الشِّرْكِ وَالاِلْحادِ،  وَاُخْلِصُ لَكَ دُعائِي تَعَرُّضاً لِلاِجابَةِ،  وَاُقِيمُ عَلى طاعَتِكَ رَجأً لِلاِثابَةِ،  فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ خَيْرِ خَلْقِكَ الدَّاعِي إِلى حَقِّكَ،  وَأَعِزَّنِي بِعِزِّكَ الَّذِي لايُضامُ،  وَاحْفَظْنِي بِعَيْنِكَ الَّتِي لاتَنامُ،  وَاخْتِمْ بِالاِنْقِطاعِ إِلَيْكَ أَمْرِي وَبِالمَغْفِرَةِ عُمْرِي،  إِنَّكَ أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ

اليوم
الشهر 
السنة

زيارة أمير المؤمِنين (عليه السلام)
برواية مَنْ شاهد صاحب الزّمان (عليه السلام) وهُو يزوره بها في اليقظة لا في  النوم ، يوم الأحد وهو يَومُه (عليه السلام) :
السَّلامُ عَلَى الشَّجَرَةِ النَّبَوِيَّةِ ، وَالدَّوْحَةِ الْهَاشِمِيَّةِ ، الْمُضِيئَةِ  الْمُثْمِرَةِ بِالنُّبُوَّةِ الْمُو نِقَةِ بِالاِْمَامَةِ ، وَعَلى ضَجِيعَيْكَ آدَمَ وَنُوح عَلَيْهِمَا السَّلامُ .
السَّلامُ عَلَيْكَ وَعَلَى أَهْلِ بَيْتِكَ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ ، السَّلامُ عَلَيْكَ وَعَلَى الْمَلائِكَةِ الْـمُحْدِقِينَ بِكَ وَالْحَافِّينَ بِقَبْرِكَ ، يَا مَوْلايَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، هَذاَ يَوْمُ الاَْحَدِ وَهُوَ يَوْمُكَ وَبِاسْمِكَ ، وَأَ نَا ضَيْفُكَ فِيهِ وَجارُكَ ، فَأَضِفْنِي يَا مَوْلايَ وَأَجِرْنِي ، فَإِنَّكَ كَرِيمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ ، وَمَأْمُورٌ بِالاِْجارَةِ ، فَافْعَلْ مَا رَغِبْتُ إِلَيْكَ فِيهِ ، وَرَجَوْتُهُ مِنْكَ بِمَنْزِلَتِكَ وَآلِ بَيْتِكَ عِنْدَ اللّهِ ، وَمَنْزِلَتِهِ عِنْدَكُمْ ، وَبِحَقِّ ابْنِ عَمِّكَ رَسُولِ اللّهِ صَلَّى اللّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ وَعَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ .
 

صلاة يوم الاحد

عن الإمام الحسن العسكري عليه السلام قال : من صلّى يوم الاحد أربع ركعات يقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب وسورة : تَبارَكَ الَّذي بيَدِهِ المُلْكُ،  بوأه اللّه من الجنة حيث يشاء