من دخل مداخل السوء اتّهم. ( نهج البلاغة ٤: ٨١ )      مرارة الدنيا حلاوة الآخرة، وحلاوة الدنيا مرارة الآخرة. ( نهج البلاغة ٤: ٥٥)      صلاح ذات البين أفضل من عامة الصلاة والصيام. ( الرسول صلى الله عليه وآله وسلم). ( نهج البلاغة ٣: ٧٦)      من نظر في عيب نفسه اشتغل عن عيب غيره. ( نهج البلاغة ٤: ٨١ )      العفاف زينة الفقر، والشكر زينة الغنى. ( نهج البلاغة ٤: ٨٠ )      
المكتبة > الفقه > فقه استدلالي > فقه الصادق الصفحة

فقه الصادق
السيد محمد صادق الروحاني
ج ٢٦
فقه الصادق
الفصل الاول: في أقسام القتل
الموت بالالقاء في النار
الاكراه على القتل
لو قال اقتلني فقتله
لو أمر بقتل نفسه
لو أمسكه شخص وقتله آخر
الفصل الثاني: في شرائط القصاص
اشتراط التساوي في الدين
حكم ما لو كان القاتل كافرا
حكم اختلاف حالتي المجني عليه
حكم قتل من وجب قتله
دية جناية الذمي خطاء في ماله
اشتراط أن لا يكون القاتل أبا
حكم بالغ قتل صبيا
حكم قتل العاقل مجنونا
لو كان القاتل سكرانا
الفصل الثالث في الاشتراك
اشتراك الرجل والمرأة في قتل رجل
الفصل الرابع: فيما يثبت به القتل
ثبوت القتل بالبينة
حكم تعارض البينة والاقرار
الثالث القسامة
كيفية القسامة وكميتها
مورد ثبوت الدية على بيت المال
الفصل الخامس: في كيفية القصاص
فيمن يتولى القصاص
حكم ما لو تعدد الاولياء
حكم ما لو تعذر القصاص
حكم ما لو قتل صحيح مقطوع اليد
حكم ما لو قتل واحد متعددا
قصاص الاطراف
جناية المرأة على الرجل وعكسها
حكم قاطع اليمين إذا لم يكن له يمين
القصاص في الشجاج
قلع الاعور عين الصحيح
ثبوت القصاص في السن
كتاب الديات
الفصل السادس: في دية النفس
كفارة القتل
دية المرأة المسلمة
الفصل السابع: فيما يوجب ضمان الدية
إذا انقلب النائم على غيره فمات
لو ركبت جارية على اخرى فنخستها ثالثة
حكم من دخل دار فعقره كلبهم
ضمان صاحب الدابة ما تجنيه بيديها
من شهر السيف في وجه إنسان ففر ومات
تزاحم الموجبات
الفصل الثامن: في ديات الاعضاء
دية الشعر
دية اللسان
الفصل التاسع: في ديات المنافع
دية السمع
ذهاب السمع بقطع الاذنين
دية الذوق
دية تعذر الانزال
دية ذهاب الصوت
الفصل العاشر: في ديات الجراح
الفصل الحادي عشر: في دية الجنين
قتل الحبلى مع حملها
الجناية على الميت
الفصل الثاني عشر: في الجناية على الحيوان
الجناية على ما لا يؤكل لحمه
الفصل الثالث عشر في العاقلة
كيفية تقسيم الدية على العاقلة
عدم الرجوع على الجاني
حكم من ليس له عصبة ولا ولاء عتق