ما خيرٌ بخيرٍ بعده النار، وما شرٌّ بِشَرٍّ بعده الجنة. ( نهج البلاغة ٤: ٩٢)        لن لمن غالظك فإنّه يوشك أن يلين لك. ( نهج البلاغة ٣: ٥٤)        خض الغمرات للحق حيث كان. ( نهج البلاغة ٣: ٣٩)      ما أكثر العبر وأقل الاعتبار. ( نهج البلاغة ٤: ٧٢)        بادر الفرصة قبل أن تكون غصّة. ( نهج البلاغة ٣: ٥٣)      
المكتبة > القرآن > تفسير القرآن > تفسير الثعالبي الصفحة

تفسير الثعالبي
الجزء الثاني