الغيبة جهد العاجز. ( نهج البلاغة ٤: ١٠٦)        أمسك عن طريق إذا خفت ضلالته، فإن الكف عند حيرة الضلال خير من ركوب الأهوال. ( نهج البلاغة ٣: ٣٩)      شتان ما بين عملين: عمل تذهب لذته وتبقى تبعته، وعمل تذهب مؤونته ويبقى أجره. ( نهج البلاغة ٤: ٢٨)      من أصلح أمر آخرته أصلح الله له أمر دنياه. ( نهج البلاغة ٤: ٢٠)      ثمرة التفريط الندامة. ( نهج البلاغة ٤: ٤٣)      
المكتبة > القرآن > تفسير القرآن > تفسير الثعالبي الصفحة

تفسير الثعالبي
المسمى بالجواهر الحسان في تفسير القرآن
الجزء الاول