أكبر العيب ما تعيب ما فيك مثله. ( نهج البلاغة ٤: ٨٢ )        لا تظلِم كما لا تحب أن تُظلَمَ. ( نهج البلاغة ٣: ٤٥)        خض الغمرات للحق حيث كان. ( نهج البلاغة ٣: ٣٩)      من نظر في عيوب الناس فأنكرها ثم رضيها لنفسه فذاك الأحمق بعينه. ( نهج البلاغة ٤: ٨١ )     لا يَصدق إيمان عبد حتى يكون بما في يد الله أوثق منه بما في يده. ( نهج البلاغة ٤: ٧٤)      
المكتبة > القرآن > تفسير القرآن > تفسير الثعالبي الصفحة

تفسير الثعالبي
المسمى بالجواهر الحسان في تفسير القرآن
الجزء الاول