اليسير من الله سبحانه أعظم وأكرم من الكثير من خلقه وإن كان كلٌّ منه. ( نهج البلاغة ٣: ٥١)      لا يَصدق إيمان عبد حتى يكون بما في يد الله أوثق منه بما في يده. ( نهج البلاغة ٤: ٧٤)      من رضي عن نفسه كثر الساخطون عليه. ( نهج البلاغة ٤: ٣)      عاتب أخاك بالإحسان إليه، واردد شره بالإنعام عليه. ( نهج البلاغة ٤: ٤١)      من حاسب نفسه ربح، ومن غفل عنها خسر. ( نهج البلاغة ٤: ٤٧)      
المكتبة > الفقه > فتاوى وأحكام > العروة الوثقى الصفحة

العروة الوثقى
الفقيه الاعظم آية الله الكبرى السيد محمد كاظم الطباطبائى اليزدى قدس سره
الجزء الرابع