بحار الانوار
تأليف محمد باقر المجلسي
الجزء السادس
بسم الله الرحمن الرحيم
(باب ١٩) (عفو الله تعالى وغفرانه وسعة رحمته ونعمه على
العباد)
الايات البقرة " ٢ " فلولا فضل الله عليكم ورحمته لكنتم من الخاسرين ٦٤
" وقال تعالى " : إن الله غفور رحيم " في موضعين " ١٧٣ و ١٨٢ " وقال تعالى " : والله رؤف بالعباد ٢٠٧ " وقال تعالى " : والله غفور رحيم ٢١٨ " وقال تعالى " : والله يدعو إلى الجنة والمغفرة بإذنه ويبين آياته للناس لعلهم يتذكرون ٢٢١ " وقال تعالى " : والله غفور حليم ٢٢٥ " وقال تعالى " : فإن الله غفور رحيم ٢٢٦ " وقال " : واعلموا أن الله غفور حليم ٢٣٥ " وقال " : ولكن الله ذو فضل على العالمين ٢٥١ . آل عمران " ٣ " والله رؤف بالعباد ٣٠ " وقال تعالى " : قل إن الفضل بيدالله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم * يختص برحمته من يشاء والله ذو الفضل العظيم ٧٣ - ٧٤
" وقال تعالى " : ولله ما في السموات وما في الارض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله
غفور رحيم ١٢٩ " وقال " : والله ذو فضل على المؤمنين ١٥٢ " وقال " : ولقد عفا الله عنهم
إن الله غفور حليم ١٥٥ " وقال تعالى " : والله ذو الفضل عظيم ١٧٤ .
النساء " ٤ " إن كان غفورا رحيما ٢٣ " وقال " : والله غفور رحيم ٢٥ " وقال " : والله يريد أن يتوب عليكم ٢٧ " وقال " : يريد الله أن يخفف عنكم ٢٨ " وقال " إن الله كان بكم رحيما ٢٩ " وقال " إن الله كان عفوا غفورا ٤٣ " وقال تعالى " : إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ٤٨ " وقال " : لوجدوا الله توابا رحيما ٦٤
" وقال " : فاولئك عسى الله أن يعفو عنهم وكان الله عفوا غفورا ٩٩ .