من نظر في عيوب الناس فأنكرها ثم رضيها لنفسه فذاك الأحمق بعينه. ( نهج البلاغة ٤: ٨١ )     ثمرة التفريط الندامة. ( نهج البلاغة ٤: ٤٣)        أمسك عن طريق إذا خفت ضلالته، فإن الكف عند حيرة الضلال خير من ركوب الأهوال. ( نهج البلاغة ٣: ٣٩)       ليس كل طالب بمرزوق ولا كل مجمل بمحروم. ( نهج البلاغة ٣: ٥١)      لسان العاقل وراء قلبه، وقلب الأحمق وراء لسانه. ( نهج البلاغة ٤: ١١)      
المكتبة > الحديث > أخرى > الرخصة في تقبيل اليد الصفحة

الرخصة في تقبيل اليد
محمد بن إبراهيم المقرئ
{ ٥٥ {
بسم الله الرحمن الرحيم
أخبرنا الشيخ الإمام العالم أبي الخير عبد الرحيم بن محمد بن أحمد بن موسى الأصفهاني في يوم الأربعاء رابع عشر صفر من سنة ثلاث وستين وخمسمائة حدثنا الشيخ الرئيس أبو الفضل جعفر بن عبد الواحد بن محمد الثقفي الشيخ العدل أبو منصور عبد الرزاق بن أحمد بن عبد الرحمن الخطيب ح وحدثنا الشيخ الإمام أبو عبد الله الحسين بن عبد الملك بن الحسين الخلال والشيخ الزكي أبو عبد الله محمد بن عبد الواحد بن محمد الطرسوسي البيع قالا نا أبو القاسم إبراهيم بن منصور بن إبراهيم الخباز سبط بحرويه ح وحدثنا أبو الفتح إسماعيل بن الفضل بن أحمد السراج بقراءتي عليه نا أبو الفتح منصور بن الحسين بن علي بن القاسم قالوا نا أبو بكر محمد بن إبراهيم بن علي بن عاصم بن زاذان بن المقري رضي الله عنه قال