أوضع العلم ما وقف على اللسان، وأرفعه ما ظهر في الجوارح والأركان. ( نهج البلاغة ٤: ٢٠)      من نظر في عيب نفسه اشتغل عن عيب غيره. ( نهج البلاغة ٤: ٨١ )        لا تحملن على ظهرك فوق طاقتك فيكون ثقل ذلك وبالاً عليك. ( نهج البلاغة ٣: ٤٦)        لا خير في علم لا ينفع. ( نهج البلاغة ٣: ٤٠)        أحسن كما تحب أن يُحسن إليك. ( نهج البلاغة ٣: ٤٥)      
المكتبة > التاريخ > تراجم > الذريعة إلى تصانيف الشيعة الصفحة
بسم الله الرحمن الرحيم

(باب الالف)
(١: آب حيات) رسالة مختصرة فارسية في أصول الدين مرتبة على خمسة أصول وكل أصل على خمسة مقامات أوله (الحمد لله على نواله إلخ) للعلامة الحاج مولى محمد جعفر المعروف بشر يعتمدار ابن المولى سيف الدين الاسترابادي نزيل طهران والمتوفى بها سنة ١٢٦٣ والمدفون بالنجف في الايوان الذهبي شمال المنارة الثمالية والنسخة في سامراء عند العلامة الحجة ميرزا محمد الطهراني.
(٢: آب حيات) الكبير أيضا للحاج مولى محمد جعفر المذكور وهو المسمى بالفلك المشحون كما يأتي أوله (الحمد لله أو اجب الوجود بالذات إلخ).
(٣: آب حيات) منظوم فارسي في أصول الدين في مائة وستة عشر بيتا لبعض الفضلاء من تلاميذ الحاج مولى محمد جعفر الاسترابادي وهو ملخص آب حيات المختصر المذكور طبع مع بعض الرسائل العملية في سنة ١٢٩٦ اوله (هر كه را بر سر هواي لؤلؤ لالا بود الخ) وفي آخره: نسخه آب حيات اينست گر جوئي بكام * رشحه أز قلزم تأليف مولانا بود از جلال وعلم وفضل ورأفت حق بنگري * چار حرف آمد كه جيم وعين وفا ورا بود اشارة إلى اسمه جعفر.
(٤: آب حيات) في تراجم شعراء الهند بلغة اردو للمولوي محمد حسين المشهور بشمس العلماء الملقب بآزاد الدهلوي المتوفى حدود سنة ثلثين وثلثمائة والف