خذ على عدوك بالفضل فإنّه أحلى الظفرين. ( نهج البلاغة ٣: ٥٤)      ظلم الضعيف أفحش الظلم. ( نهج البلاغة ٣: ٥٢)      أصلح مثواك ولا تبع آخرتك بدنياك. (نهج البلاغة ٣: ٣٩)      ما أكثر العبر وأقل الاعتبار. ( نهج البلاغة ٤: ٧٢)      ليس للعاقل أن يكون شاخصاً إلاّ في ثلاث: مرمة لمعاش، أو خطوة في معاد، أو لذة في غير محرم. ( نهج البلاغة ٤: ٩٢)      
المكتبة > التاريخ > تراجم > تاريخ مدينة دمشق الصفحة

تاريخ مدينة دمشق
وذكر فضلها وتسمية من حلها من الاماثل أو أجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها تصنيف أبي القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبد الله الشافعي
المعروف بابن عساكر ٤٩٩ هـ ٥٧١ هـ‍
دراسة وتحقيق علي شيري
الجزء الرابع والاربعون
عمر بن الخطاب رضي الله عنه
دار الفكر للطبعاة والنشر والتوزيع