بادروا الموت الذي إن هربتم أدرككم، وإن أقمتم أخذكم، وإن نسيتموه ذكركم. ( نهج البلاغة ٤: ٤٦)      الراضي بفعل قوم كالداخل فيه معهم. ( نهج البلاغة ٤: ٤٠)      ثمرة التفريط الندامة. ( نهج البلاغة ٤: ٤٣)      كثرة الإطراء تحدث الزهو وتدني من العزة. ( نهج البلاغة ٣: ٨٨ )     إفعلوا الخير ولا تحقروا منه شيئاً، فإن صغيره كبير وقليله كثير. ( نهج البلاغة ٤: ٩٩)      
المكتبة > التاريخ > تراجم > تاريخ مدينة دمشق الصفحة

تاريخ مدينة دمشق
وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيثها من وارديها وأهلها تصنيف الإمام العالم الحافظ أبي القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبد الله الشافعي المعروف بن عساكر ٤٩٩ هـ‍ - ٥٧١ هـ
دراسة وتحقيق علي شيري
الجزء الثلاثون
أبو بكر الصديق خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم
دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع