لا ورع كالوقوف عند الشبهة. ( نهج البلاغة ٤: ٢٧)        أخلص في المسألة لربّك فإن بيده العطاء والحرمان. ( نهج البلاغة ٣: ٣٩)        من كساه الحياء ثوبه لم ير الناس عيبه. ( نهج البلاغة ٤: ١٠٦)      الغيبة جهد العاجز. ( نهج البلاغة ٤: ١٠٦)      أهل الدنيا كركب يسار بهم وهم نيام. ( نهج البلاغة ٤: ١٥)      
المكتبة > القرآن > تفسير القرآن > تفسير الصافي الصفحة

التفسير الصافي
الفيض الكاشاني
ج ٤