لن لمن غالظك فإنّه يوشك أن يلين لك. ( نهج البلاغة ٣: ٥٤)      أوضع العلم ما وقف على اللسان، وأرفعه ما ظهر في الجوارح والأركان. ( نهج البلاغة ٤: ٢٠)        بئس الطعام الحرام. ( نهج البلاغة ٣: ٥٢)      ما أكثر العبر وأقل الاعتبار. ( نهج البلاغة ٤: ٧٢)      من أشتاق إلى الجنة سلا عن الشهوات ومن أشفق من النار أجتنب المحرمات. ( نهج البلاغة ٤: ٧ـ ٨ )      
المكتبة > القرآن > علوم القرآن > فتح القدير الصفحة

فتح القدير
الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التفسير
تأليف محمد بن علي بن محمد الشوكاني وفاته بصنعاء ١٢٥٠ هـ
الجزء الثالث
عالم الكتب