من نظر في عيوب الناس فأنكرها ثم رضيها لنفسه فذاك الأحمق بعينه. ( نهج البلاغة ٤: ٨١ )     من أمن الزمان خانه، ومن أعظمه أهانه. ( نهج البلاغة ٣: ٥٦)      أشد الذنوب ما استهان به صاحبه. ( نهج البلاغة ٤: ٨١ )      من رضي عن نفسه كثر الساخطون عليه. ( نهج البلاغة ٤: ٣)      أغنى الغنى العقل. ( نهج البلاغة ٤: ١١)      
 >  الصفحة