في عقب غيركم تحفظوا في عقبكم. ( نهج البلاغة ٤: ٦٦)      عجبت لمن يقنط ومعه الاستغفار. ( نهج البلاغة ٤: ١٩)        اليسير من الله سبحانه أعظم وأكرم من الكثير من خلقه وإن كان كلٌّ منه. ( نهج البلاغة ٣: ٥١)      أهل الدنيا كركب يسار بهم وهم نيام. ( نهج البلاغة ٤: ١٥)      من نظر في عيوب الناس فأنكرها ثم رضيها لنفسه فذاك الأحمق بعينه. ( نهج البلاغة ٤: ٨١ )