من أصلح أمر آخرته أصلح الله له أمر دنياه. ( نهج البلاغة ٤: ٢٠)      الصبر من الإيمان كالرأس من الجسد. ( نهج البلاغة ٤: ١٨)      إحذروا نفار النعم، فما كل شارد بمردود. ( نهج البلاغة ٤: ٥٤)       ربّ يسير أنمى من كثيرٍ. ( نهج البلاغة ٣: ٥٣)      بادروا الموت الذي إن هربتم أدرككم، وإن أقمتم أخذكم، وإن نسيتموه ذكركم. ( نهج البلاغة ٤: ٤٦)